*"التوحد… فهمه هو أول خطوة لدعم الطفل"*
التوحد مو مرض، هو *اضطراب نمائي* يؤثر على طريقة تواصل الطفل مع العالم من حوله. بعض الأطفال المصابين بالتوحد يتكلمون، وبعضهم لا، لكن كل طفل له طريقته الخاصة في الفهم والتعبير.
*علامات التوحد ممكن تشمل:*
- تأخر في الكلام أو التواصل
- صعوبة في التواصل البصري
- تكرار الحركات أو الكلمات
- التعلّق بروتين معين ورفض التغيير
*هل هو نهاية؟ لا أبدًا!*
كل ما تم الاكتشاف مبكرًا، وكل ما كان التدخل أسرع (علاج سلوكي، نطق، تفاعل)، زادت فرص التطور.
*دور الأسرة مهم جدًا،* والصبر والحب هم الأساس.
والأمهات يحتاجون دعم وتوجيه، سواء من مختصين أو من منصات تعليمية تقدم برامج مخصصة لأطفال التوحد.
*التوحد ما يعني نقص… بل طريقة تفكير مختلفة.*
فلنحتويهم، نفهمهم، ونمكّنهم من يبدعون بطريقتهم.