كثير ناس يظنون إن اللعب داخل الصف مضيعة وقت، لكن الواقع إن الألعاب التعليمية تساعد الطالب يفهم بشكل أعمق، ويحتفظ بالمعلومة لفترة أطول. لما يصير التعلم ممتع، يزيد التفاعل والحماس، وهذا يعزز التحصيل الدراسي (Gee, 2003).
هي أنشطة بسيطة، فيها تفاعل وتحدٍ، تربط مفاهيم الدرس بأسلوب ممتع. ممكن تكون مسابقات، بطاقات، تمثيل أدوار، أو حتى ألعاب رقمية. الهدف منها مو التسلية فقط، بل دمج الفهم بالمشاركة
(Deterding et al., 2011)
تحفّز عقل الطالب وتخليه يركز
اللعب ينشّط التفكير، خاصة لما يكون فيه حل مشكلات أو اتخاذ قرارات. هذا يخلّي الطالب يستخدم مهارات أعلى في التفكير (Gee, 2003)
تقوي العلاقات بين الطلاب
الألعاب الجماعية تعلّمهم كيف يتعاونون، ويتعاملون مع الربح والخسارة، وهذا يبني مهارات اجتماعية مفيدة (Deterding et al., 2011)
تثبّت المعلومة بشكل طبيعي
الطالب لما يمر بتجربة ممتعة، غالبًا يتذكرها أكثر من الدرس التقليدي. وهذا يخلي الفهم أعمق والاستيعاب أسرع
(Gee, 2003)
اللعب في الصف مو كسل أو مضيعة، بل أداة تعليمية قوية. لما نختار اللعبة المناسبة لهدف الدرس، نقدر نربط بين المتعة والفهم، ونخلي الطالب يتعلّم وهو مستمتع
(Deterding et al., 2011)