كثير من الأهل يظنون إن دورهم في التعليم يقتصر على متابعة الواجبات أو التحقق من الدرجات، لكن الحقيقة إن تأثيرهم أعمق بكثير. دعم الأهل النفسي والعاطفي يساعد الطفل يتعلم بشكل أفضل، ويزيد من ثقته بنفسه
(Epstein, 2001)
الدراسات تقول إن الأطفال اللي يشاركون أهلهم في الحديث عن الدراسة، يكونون أكثر التزامًا وانضباطًا، وغالبًا يحصلون على نتائج أفضل
(OECD, 2012) التواصل، الدعم، والتحفيز في البيت كلها عوامل تكمّل دور المدرسة
الحديث اليومي عن المدرسة
سؤال بسيط مثل: "وش سويت اليوم في الحصة؟" يفتح باب التواصل ويخلي الطفل يشعر إن تعليمه يهم أهله
(Epstein, 2001)
المدح على الجهد مو النتيجة
لما يمدح الأب أو الأم الطفل على المحاولة والاجتهاد حتى لو ما جاب درجة عالية، هذا يعزّز عنده المثابرة
(OECD, 2012)
تهيئة جو مريح للمذاكرة
مكان هادئ، بدون مشتتات، وساعات ثابتة للمذاكرة تساعد الطفل على التركيز والانضباط
(Epstein, 2001)
دور الأهل في تعليم الطفل مو شي ثانوي، بل هو شراكة حقيقية مع المدرسة. كل كلمة تشجيع، وكل لحظة استماع، تصنع فرق كبير في رحلة تعلم الطفل
(OECD, 2012)