كثير من الطلاب ما يكرهون الدراسة نفسها، لكن يكرهون الطريقة اللي يتعلمون فيها، خاصة لما تعتمد على الحفظ والتلقين. لما نغير الأسلوب ونخلي الطالب يشارك ويتفاعل، يبدأ يحب المادة ويتحمس لها
(Piaget, 1970)
نربط الدرس بحياته اليومية
بدل ما نشرح الكسور كأرقام مجرّدة، نقول مثلًا: "تخيل عندك بيتزا وتقسمها مع أخوانك". هذا النوع من التوضيح يقرّب المفهوم من ذهن الطالب ويخليه يشوف الدرس جزء من واقعه
(National Research Council, 2000)
نخلّيه يشرح المعلومة بنفسه
لما الطالب يشرح لزميله أو يرسم خريطة مفاهيم، هو في الحقيقة قاعد يعيد بناء المعلومة بطريقة شخصية، وهذا يعزز فهمه بشكل أكبر
(Piaget, 1970)
نستخدم الأنشطة بدال الطريقة التقليدية
إضافة ألعاب تعليمية بسيطة، أو أنشطة فيها تعاون وحل مشكلات، تخلي الجو أكثر حيوية وتزيد من تفاعل الطلاب مع المحتوى
(National Research Council, 2000)
الطريقة اللي نقدم بها الدرس تصنع فرق كبير. إذا الطالب فهم وش قاعد يتعلّم، وشارك فيه بنفسه، راح يتحول من الحفظ الجاف إلى الفهم الممتع، ويبدأ يحب الدراسة أكثر
(Piaget, 1970)